تجربتي مع عملية شد الوجه - دكتور أحمد الشريفة لجراحات التجميل
تجربتي مع عملية شد الوجه

تجربتي مع عملية شد الوجه

أصبح الإقبال على عملية شد الوجه خيارًا شائعًا بين الرجال والنساء الراغبين في استعادة شباب ملامحهم والتخلص من ترهلات الجلد الناتجة عن التقدم في العمر أو فقدان الوزن. وتختلف التجربة من شخص لآخر حسب نوع التقنية المستخدمة، ومدى خبرة الطبيب، ومدى التزام المريض بتعليمات ما بعد الجراحة.
في هذا المقال، نسلط الضوء على تجارب عملية شد الوجه، ونستعرض بالتفصيل أنواع العمليات المختلفة، أهم النصائح بعد الجراحة، والتكلفة المتوقعة، حتى تكون لديك صورة واضحة قبل اتخاذ القرار.

عملية شد الوجه:

تُعد عملية شد الوجه واحدة من أشهر عمليات التجميل التي تهدف إلى استعادة نضارة البشرة والتخلص من علامات التقدم في العمر مثل الترهل والتجاعيد العميقة.
وفي ظل تطور تقنيات التجميل، أصبحت هذه العملية أكثر أمانًا ودقة، وتتوفر منها أنواع متعددة تناسب احتياجات كل مريض، سواء كانت بالجراحة التقليدية أو بالخيوط أو الليزر أو المنظار.

لماذا نلجأ لعمليات شد الوجه؟

هناك عدة أسباب تدفع الكثير من النساء والرجال إلى إجراء عملية شد الوجه، أبرزها:
- ترهل الجلد بفعل التقدم في السن.
- ظهور التجاعيد العميقة حول الفم والعينين.
- فقدان مرونة الجلد ونضارته.
- ارتخاء عضلات الوجه والرقبة.
- الشعور بعدم الرضا عن المظهر الخارجي، والرغبة في تجديد الشباب.
وليس الهدف الأساسي للعملية تغيير ملامح الوجه، بل إعادة المظهر الطبيعي المتناسق كما كان في سنوات الشباب.

انواع عمليات شد الوجه:

تنقسم عمليات شد الوجه إلى عدة أنواع حسب التقنية المستخدمة ومدى ترهل الجلد، وتشمل:
1. عملية شد الوجه الجراحية التقليدية: تعتمد على إزالة الجلد الزائد وشد العضلات، وتُعد الأنسب للحالات المتقدمة من الترهل.
2. شد الوجه المصغر (Mini Face Lift): تقنية محدودة أقل تدخلاً تُناسب الحالات الخفيفة أو المتوسطة من الترهل.
3. شد الوجه بالخيوط: تستخدم خيوطًا تجميلية قابلة للامتصاص لرفع الجلد وتحفيز الكولاجين.
4. شد الوجه بالليزر أو الموجات فوق الصوتية: تحفّز الكولاجين وتشد الجلد دون جراحة.
5. شد الوجه بالمنظار: تقنية دقيقة تستخدم شقوقًا صغيرة وكاميرا لرؤية دقيقة أثناء الجراحة.
ولكل نوع مميزاته، ويتم الاختيار بناءً على حالة البشرة وتفضيلات المريض والطبيب.

عملية شد الوجه المصغرة:

تُعد عملية شد الوجه المصغرة خيارًا مثاليًا للمرضى الذين يعانون من ترهل بسيط إلى متوسط، خاصة في الجزء السفلي من الوجه.
مميزاتها:
- جراحة محدودة وشقوق صغيرة.
- وقت تعافي أسرع مقارنة بالعملية الكاملة.
- نتائج طبيعية وتحسن ملحوظ في ملامح الوجه السفلية.
- مناسبة لمن هم في الأربعينيات والخمسينيات.
ورغم أنها لا تعالج ترهل الرقبة أو الجبهة، فإنها خيار ممتاز لتحسين خط الفك والخدين.

شد الوجه بالخيوط الذهبية:

شد الوجه بالخيوط الذهبية هو إجراء تجميلي غير جراحي يعتمد على استخدام خيوط قابلة للذوبان تُوضع تحت الجلد لرفع الأنسجة وتحفيز إنتاج الكولاجين.

مميزاته:

- إجراء بسيط لا يحتاج تخدير كلي.
- فترة تعافي قصيرة.
- نتائج فورية مع تحسن مستمر خلال الأسابيع التالية.
- الخيوط تُذوب تدريجيًا دون الحاجة لإزالتها.
ويُستخدم هذا النوع بشكل شائع للترهلات الخفيفة والمتوسطة، ويمكن تكراره كل 12–18 شهرًا للحفاظ على النتائج.

عملية شد الوجه بالليزر:

تُستخدم في هذه التقنية أشعة الليزر لتحفيز شد الجلد وتجديد طبقاته، دون الحاجة للجراحة.

مميزاتها:

- لا توجد شقوق جراحية.
- مناسبة للبشرة التي تعاني من التجاعيد السطحية.
- تُحفز إنتاج الكولاجين بفعالية.
- تُستخدم كعلاج وقائي وتأهيلي بعد الجراحة.
لكنها لا تناسب حالات الترهل الشديد، وتحتاج لعدة جلسات للحصول على نتائج ملموسة.

عملية شد الوجه بالمنظار:

تُعتبر عملية شد الوجه بالمنظار من أحدث تقنيات شد الوجه الجراحية، وتُجرى من خلال شقوق صغيرة جدًا وإدخال منظار مزود بكاميرا دقيقة لرؤية عضلات الوجه وشدها بدقة.

مميزاتها:

- جراحة دقيقة بأقل تدخل جراحي.
- تُقلل من احتمالية التورم أو الندبات.
- مثالية للمرضى الذين يرغبون في تحسين متوسط دون شقوق كبيرة.
- تساعد في رفع الخدود، الحواجب، والمنطقة الوسطى من الوجه.

افضل دكتور لشد الوجه في مصر:

عند اتخاذ القرار بإجراء عملية شد الوجه، فإن اختيار الطبيب المناسب يُعد العامل الأهم لضمان نتائج آمنة وطبيعية. ويُعد د. أحمد الشريفة، استشاري جراحات التجميل، واحدًا من أبرز المتخصصين في مجال شد الوجه في مصر، بفضل:
- خبرته الطويلة في جراحات الوجه الدقيقة.
- استخدامه لأحدث التقنيات الجراحية وغير الجراحية.
- تقييمه الشامل لحالة المريض واختيار نوع الشد الأنسب.
- اهتمامه بتحقيق نتائج طبيعية ومتناغمة مع ملامح الوجه دون مبالغة أو تغيير جوهري.
فالنتائج التي حققها د. الشريفة في تجميل الوجه جعلته خيارًا موثوقًا للعديد من الحالات التي ترغب في تحسين مظهرها بثقة وأمان، كما جعلته أيضًا افضل دكتور لشد الوجه في مصر.

خطوات عملية شد الوجه:

تمر عملية شد الوجه بعدة خطوات أساسية، تختلف قليلًا حسب نوع الشد المستخدم (جراحي – بالمنظار – بالخيوط)، وتشمل عادة:
1. التخدير: إما تخدير كلي أو موضعي مع مهدئ، حسب نوع الجراحة ومدى تدخلها (جراحة أو خيوط).
2. عمل الشق الجراحي: في جراحات شد الوجه العميق يكون الشق غالبًا خلف خط الشعر أو حول الأذن بشكل مخفي.
3. شد العضلات والأنسجة العميقة: يتم رفع وشد الطبقات الداخلية من الجلد والعضلات، مما يمنح نتائج أكثر ثباتًا وطبيعية.
4. إزالة الجلد الزائد: بعد شد الأنسجة، يتم التخلص من الجلد المترهل بدقة.
5. إغلاق الشقوق: تُستخدم خيوط تجميلية دقيقة لضمان التئام سلس دون ندوب ظاهرة.
6. التعافي والمتابعة: يُراقب المريض خلال فترة النقاهة، وتُحدد جلسات المتابعة للاطمئنان على نتائج العملية.

اثار عملية شد الوجه:

تترك عملية شد الوجه بعض الآثار المؤقتة التي تزول مع الوقت، وتختلف حدتها حسب نوع العملية وحالة الجلد. وتشمل الآثار الشائعة:
- تورم وكدمات: تظهر خلال الأيام الأولى وتختفي خلال أسبوعين.
- تنميل بسيط: نتيجة الشد والتعامل مع أعصاب سطحية.
- ندبات جراحية خفيفة: غالبًا ما تكون مخفية خلف الأذن أو على خط الشعر، وتصبح غير مرئية مع مرور الوقت.
- شد في الجلد: قد يشعر به المريض عند الضحك أو تحريك الوجه في البداية لكنه يختفي تدريجيًا.
ومع الالتزام بالتعليمات بعد الجراحة، تختفي معظم هذه الآثار، وتظهر النتائج النهائية خلال شهرين تقريبًا.

جرح عملية شد الوجه:

يُعد جرح عملية شد الوجه من أكثر الأمور التي تُثير قلق المرضى قبل الجراحة، لكن في الواقع، مع التقدم الكبير في التقنيات الجراحية، أصبحت الشقوق:
- صغيرة جدًا ومخفيّة بعناية خلف الأذن أو عند منبت الشعر.
- تُغلق باستخدام خيوط دقيقة قابلة للذوبان أو خيوط تجميلية خاصة.
- غالبًا ما تترك ندبة بسيطة غير ملحوظة بعد الشفاء الكامل.
- يُوصى باستخدام كريمات موضعية ومتابعة تعليمات الطبيب لتقليل ظهور الندبة وتسريع الشفاء.
ومع اختيار جراح تجميل ماهر مثل د. أحمد الشريفة، يتم التعامل مع الشق الجراحي باحترافية شديدة تجعل أثره شبه غير مرئي بعد مرور أسابيع من التعافي.
 
جرح عملية شد الوجه

تورم الوجه بعد العملية:

يُعد تورم الوجه بعد عملية شد الوجه أمرًا طبيعيًا ومتوقعًا، يحدث نتيجة تحريك الأنسجة وشد الجلد أثناء الجراحة. وعادةً ما يظهر التورم خلال أول 48 ساعة بعد العملية، ويصل إلى ذروته في الأيام الثلاثة الأولى، ثم يبدأ في الانحسار تدريجيًا خلال أسبوع إلى أسبوعين.

نصائح للتعامل مع التورم:

- استخدام كمادات باردة في أول يومين فقط.
- النوم والرأس مرفوع بزاوية 30–45 درجة لتقليل الضغط على الوجه.
- الامتناع عن تناول الملح والمأكولات التي تحبس السوائل.
- الالتزام بالأدوية التي يصفها الطبيب لتقليل الالتهاب والتورم.
في معظم الحالات، يزول التورم بشكل شبه كامل خلال أسبوعين، وتظهر النتائج النهائية للعملية بعد حوالي 6 أسابيع.

لبس المشد بعد عملية شد الوجه:

يُعتبر لبس المشد بعد عملية شد الوجه من الخطوات الأساسية في مرحلة التعافي، ويُسهم الالتزام بارتدائه في الحصول على نتائج أفضل وتقليل المضاعفات، حيث يُساعد في:
- دعم أنسجة الوجه بعد الشد.
- تقليل التورم والكدمات.
- تثبيت الجلد والأنسجة في وضعها الجديد.
- تسريع التئام الجروح وتحقيق نتائج متناسقة.
وعادة ما يُنصح بارتداء المشد أول 5 إلى 7 أيام بشكل متواصل (ما عدا وقت الاستحمام)، ثم خلال الليل فقط لمدة أسبوعين إضافيين أو حسب توجيهات الطبيب.

تنميل الوجه بعد عملية شد الوجه:

قد يشعر البعض بـ تنميل في مناطق معينة من الوجه بعد الجراحة، خصوصًا حول الخدين أو خلف الأذنين. وهذا يعود إلى:
- تأثر نهايات الأعصاب الدقيقة أثناء الجراحة.
- الشقوق الجراحية التي قد تمر بجوار الأعصاب الحسية.

هل التنميل مقلق؟

 غالبًا لا. التنميل مؤقت ويختفي خلال أسابيع إلى بضعة أشهر. وقد يُرافقه شعور بالوخز أو خدر بسيط يزول تدريجيًا مع شفاء الأعصاب، لكنه لا يؤثر على الحركة أو تعبيرات الوجه. وفي حال استمرار التنميل لفترة طويلة أو زيادته، يُنصح بإبلاغ الطبيب لمتابعة الحالة.

الأكل بعد عملية شد الوجه:

بعد العملية، يُفضل اتباع نظام غذائي خفيف وسهل المضغ لتقليل حركة الفك وتجنب الضغط على مناطق الشق الجراحي. ومن النصائح المتعلقة بـ الأكل بعد عملية شد الوجه:
- تناول الأطعمة اللينة: مثل الشوربة، الزبادي، البطاطس المهروسة، والعصائر الطازجة.
- تجنب الأطعمة الصلبة أو التي تتطلب مضغًا شديدًا مثل اللحوم القاسية أو المكسرات خلال أول أسبوع.
- الإكثار من شرب المياه للحفاظ على ترطيب الجلد وتحفيز التعافي.
- الامتناع عن الكافيين والمشروبات الغازية في الأيام الأولى.
ويُساعد اتباع هذه الإرشادات على التئام الجروح بشكل أسرع ويُقلل من التورم والانزعاج بعد الجراحة.

نصائح بعد عملية شد الوجه جراحياً:

لضمان التعافي السليم وتحقيق نتائج طبيعية وآمنة، يُنصح بالآتي:
- الراحة التامة في الأيام الأولى مع رفع الرأس أثناء النوم.
- عدم لمس الجروح أو تقشير القشور التي تتكوّن حول الشق.
- تجنب المجهود البدني أو التمارين العنيفة لمدة 3 أسابيع.
- الابتعاد عن الشمس ووضع كريم واقي حسب توصية الطبيب.
- استخدام المشد الطبي حسب المدة المحددة.
- تناول الطعام اللين وشرب الماء بكميات كافية.
- الامتناع عن التدخين لأنه يؤثر سلبًا على التئام الجروح.
- المتابعة المنتظمة مع الطبيب لتقييم الشفاء وملاحظة أي تطور غير طبيعي.
 

تجربتي مع عملية شد الوجه:

تقول إحدى مريضات د. أحمد الشريفة: "كنت أشعر أن ملامحي فقدت نضارتها، وبدأ الترهل يظهر بشكل واضح خاصة في الفك والخدود. قررت أخيرًا إجراء العملية مع د. أحمد الشريفة، والحمد لله من أول استشارة شعرت بالأمان والثقة. بعد العملية، لاحظت تحسن تدريجي، وخلال أسبوعين بدأت أستعيد مظهري الشاب. النتائج طبيعية جدًا، والندبة لا تكاد تُرى. لقد حسّنت تجربتي مع عملية شد الوجه ثقتي بنفسي تمامًا بفضل الاعتماد على طبيب متمرس مثل د. أحمد الشريفة، الذي قدّم لي كل الدعم والمشورة منذ لحظة التشخيص وحتى التعافي الكامل."
 

تكلفة عملية شد الوجه:

تختلف تكلفة عملية شد الوجه في مصر بناءً على عدة عوامل، منها:
- نوع العملية (جراحية – مصغرة – بالمنظار).
- حالة الجلد ودرجة الترهل.
- التخدير المستخدم ومدى التدخل الجراحي.
- شهرة الطبيب وخبرته والمركز الطبي الذي تُجرى فيه الجراحة.
ولمعرفة السعر الدقيق لحالتك، يُنصح بالحصول على استشارة مباشرة من د. أحمد الشريفة لتقييم الوجه وتحديد نوع العملية المناسبة لك.

وختامًا:
تمثل عملية شد الوجه خطوة فعالة نحو استعادة الثقة بالنفس وتحسين جودة الحياة، خاصة مع التقدم الكبير في تقنيات التجميل الحديثة التي توفر نتائج طبيعية وفترات تعافي قصيرة. فإذا كنت تفكر في شد الوجه، فلا تتردد في استشارة الدكتور أحمد الشريفة لتقييم حالتك واختيار التقنية الأنسب لك بناءً على توقعاتك وحالة بشرتك.



أسئلة شائعة

تُعد عملية شد الوجه آمنة جدًا عند إجرائها لدى جراح متخصص،مثل الدكتور أحمد الشريفة، خاصة مع تطور التقنيات الحديثة. ومع ذلك، مثل أي تدخل جراحي، قد تَحدث بعض المضاعفات البسيطة مثل التورم أو الكدمات، لكنها غالبًا مؤقتة وتزول مع الالتزام بتعليمات الطبيب.

المرشح المثالي لعملية شد الوجه هو شخص يتمتع بصحة عامة جيدة، ويُعاني من ترهل متوسط إلى شديد في الوجه أو الرقبة، ولا يعاني من أمراض مزمنة غير مستقرة. كما يُفضّل ألا يكون مدخنًا أو يكون قادرًا على التوقف عن التدخين لفترة قبل وبعد العملية.

تتراوح مدة العملية بين 2 إلى 4 ساعات حسب نوع الشد ومدى التداخل الجراحي المطلوب. وقد تزيد المدة إذا تم عمل إجراءات إضافية مثل شد الرقبة أو الجفون في الجلسة نفسها.

الشعور بالألم يكون طفيفًا إلى متوسط خلال أول أيام بعد الجراحة، ويمكن السيطرة عليه بسهولة من خلال الأدوية المُسكنة التي يصفها الطبيب. ويصف معظم المرضى الانزعاج بأنه أشبه بشد بسيط أو ضغط في الوجه.

تبدأ العودة للنشاط اليومي بعد 7 إلى 10 أيام، بينما يحتاج الوجه إلى 4 إلى 6 أسابيع حتى يزول التورم وتظهر النتائج النهائية. أما المجهود البدني الشاق فيُنصح بتجنبه لمدة شهر على الأقل.

تظهر النتائج الأولية بعد اختفاء التورم الأولي، أي خلال أسبوعين. لكن النتائج الكاملة النهائية عادة ما تظهر بعد 6 إلى 8 أسابيع من الجراحة.

يعود الوجه لمظهره الطبيعي بالكامل خلال شهر إلى شهرين، ويزول الإحساس بالشد أو التنميل تدريجيًا خلال هذه الفترة. أما الندوب، فتخف بشكل كبير وتصبح غير ملحوظة خلال أشهر قليلة.

نادرًا ما تحدث مضاعفات خطيرة لعملية شد الوجه، لكن المخاطر المحتملة تشمل:
- كدمات وتورم مطوّل.
- تنميل مؤقت في بعض مناطق الوجه.
- ندبات غير مرغوبة (نادرة مع الجراح الماهر).
- عدوى أو تجمع دموي تحت الجلد.
- عدم التماثل في الشد (قابل للتصحيح).

تدوم نتائج عملية شد الوجه في المتوسط من 7 إلى 10 سنوات، وتختلف من شخص لآخر حسب نمط الحياة، مرونة الجلد، والعوامل الوراثية. كما أن الحفاظ على وزن ثابت ونمط حياة صحي يُطيل من عمر النتائج.

من وجهة النظر الفقهية، فإن شد الوجه لا يُعتبر حرامًا إذا كان الهدف منه العلاج أو استعادة الشكل الطبيعي وليس التغيير المُبالغ فيه لخلق الله، خاصة إذا كان يؤثر على الحالة النفسية للمريض. والأفضل استشارة عالم دين موثوق في حال وجود شك.

نعم، هناك عدة طرق لشد الوجه بدون جراحة، مثل:
- الخيوط التجميلية.
- الليزر وشد الجلد بالترددات الراديوية.
- الفيلر والبوتوكس (للحالات البسيطة).
لكن نتائجها تكون مؤقتة وتتطلب تكرار، ولا تناسب حالات الترهل الشديد التي تحتاج إلى تدخل جراحي.